عبد الرحيم علي يكتب: سلام على الفتى "الذي كان"
هو العمر قد طال به إذن.. ولا شيء يذكره بتلك الليالي البعيدة سوى الشمس التى اتَّحدت بوجه شاهندة كي تضيء، والطيبة فى عيون داليا وغادة وهى تورق فى ربيع العمر.. وجه أمه ورفيقة عمره.. خالد، حين يرحل كل الأصدقاء، ونور حين ينطفئ فى شوارع مدينته القديمة النهار.
الإثنين 01-08-2022 03:20 م