عبدالرحيم علي يكتب: إلى اللقاء يا عمرو
لم يكن عمرو عبدالراضي زميلا جمعتني به أروقة حزب التجمع، ومبنى مؤسسة البوابة، وحسب، وإنما كان بمثابة الابن والشقيق الأصغر، أغضب منه أحيانا عندما يرتكب بعض الحماقات المعتادة وأفرح به أحيانا عندما يتحمس للعمل ويقدم أفكارا مبتكرة تليق بتجربته في بلاط صاحبة الجلالة.
الإثنين 01-08-2022 03:24 م