بعد تسع سنوات.. لم أكن شاهدًا أبدًا!
بعد ثماني سنوات.. من يستطيع الشهادة الآن؟! أنا.. لا.. لم أكن شاهدا أبدا.. كنت قاتلا أو قتيلا!.. كنت وحدي وكانت بلادي دليلي.. وكان حفيدي فوق المآذن يمسك طرف الهلال.. ويُنير سبيلي. أدركت مبكرا، أن جوهر القصة أبعد من احتجاجات من أجل الخبز والحرية والعدالة الاجتماعية، كان هدف المخططين واضحا منذ
الأربعاء 22-06-2022 03:40 م