عبدالرحيم علي يكتب: أزمات الأقباط ليست تهجيرًا فقط
أشعر بالعار يا سيادة الرئيس، فالملف شائك والجرح غائر، والألم مبرح، إذ كيف يمكن أن يحدث ذلك الفعل المشين بعد ثورتين، دفع فيهما إخوتى من الأقباط ثمنًا فادحًا. لقد وقف الأقباط شامخين في الثورتين، يدافعون عن وطن الحلم والذكريات والأجداد، وطن جمعنا جميعا وصهرنا في بوتقة واحدة منذ مئات السنين، وطن عشقناه
الأربعاء 06-07-2022 01:04 م